مـهـلا يا فـتـاتـي
مـهـلا يا حـيـاتـي
إنـي أطـلـب الأسـتـئـذان مـنـك
أطـــلــب أن أكـون بـقــلــبـــك
أطــلــب الــســمــاح بـعـشـقـك
أطـلـب الـسـكـن بـعـيـنـك
فـأسـمـحـيـلـي
إسـمـحـيـلـي أيـتـُهـا الـفـاتـِنـة
أوَد الـبـقـاءَ بـِقـربِـك
أود الإصـغـاءَ لـهـمـسـك
أود إسـتــنـشـاقَ عـطـرك
أود الإسـتـرخــاءَ عـلـى صـدرك
إعـذري صِـيـغـة الإسـتجـداءْ فـي حـديـثـي عـزيـزتـي
فــكــل أقـنـعــةُ الــكــبـريـاءَ تـسـقـُط أمـامـُك
أو سـمـهـا مـا شـئـت ‘
فَـوالـلـه لا يـُصــبـحُ الـحـب حـبَّا إن لـم تـهْوَ كـل هـذه الأقـنـعـة
فـعـنـدما يـزداد بـي الـشـوق ويـَنْهَـرُني الـحـنـيـن
يـحـمـلـنـي مـارِد الـحـب أيـنـمـا تـكـونـيـن
يَـكـفـيـنـي مـُشـاهـدة ثـَغـرك الـجـمـيـل
يـكـفـيـنـي مـداعـبـة رمـشَـك الـكـحـيـل
تـكـفـيـنـي لـحـظـات حـبِّ مـع جَـسـدِك الـنـحـيـل
أقـرُّ بـأنـي مـسـحـورٌ بـِكْ
وأعـتـرف بـأنـي لا أطـيـق بـُعْـدكْ
وهـا أنـَذا فـي نـوْبَةِ عـِـشـقٍ حـقـيـقـيـة
أُقـسِـم بـأنـي
أحِـبـك أحِـبـك أحـِبـكْ
احـبـك احـبـك احـبـك
احـبـك احـبـك احـبـك
احـبـك احـبـك احـبـك
الطاير